|
|
|
ساقتْ بأطرافِ الأناملِ فأرةًَُُّ |
كالشمسِ أرختْ شعرها مَنْ مثلهاُ |
|
يا ليتها تعطي شفاهي قُبلةًُ |
مِنْ سحرها أودعتُ قلبي للهوىُُ |
|
رغم العذابِ المُرِ يبقى تارةًُُُ |
مَنْ غازلَ الغزلانَ طالَ صبرهُ ُُُ |
|
هل تعتقد أنَّ الغرامَ لعبَةًُُُّ |
يا أيها الحاسوب صرت ضرتيُُ |
|
حين انحنى فوقي الغزالُ صُدفةًُُُ |
قد ضاعَ عقلي في خليج صدرهاَُ |
|
عنْ جنةٍ نقضي بها ساعةًُُُُ |
سافرتُ في دنيا الخيالِ أبحثُ |
|
بل زادني الشوق اليها همةًُُُ |
ما ضرني أنَّ العناءَ طالني |
|
مِنْ فوقنا أرخى السكونُ كلةًُُُ |
كان الضجيج قاطناً في حينا |
|
يُضفي على طيبِ الحديثِ دُرةًُ ُُُ |
همسُ العيونِ مثلُ موجٍ دافئٍ |
|
في حبها أمسى ضميري علةًُُُ |
إني أراعي في الهوى أخلاقناُْ |
|
|
|
|